ورياض من الشقائق أضحت

ورياضٍ منَ الشقائقِ أضْحَتْ

يتهادَى فيها نسيمُ الرياحِ

زرتُها والغمامُ يجلدُ منها

زَهَراتٍ تروقُ لون الراحِ

قلتُ ما ذنبُها فقال مجيباً

سَرَقَتْ حُمْرَةَ الخدودِ الملاح