ومهند عضب براحة أغيد

ومهندٍ عضبٍ براحةِ أغيدِ

في جفنه عضبٌ يَقُدُّ مَفاصلي

يسطو بذاكَ وذا فيغدو قِرْنُهُ

بهما صريعَ لواحظٍ ومناصل

ماضٍ كلا السيفين لكنْ لحظُهُ

أمضى وإلا فاسألنَّ مقاتلي