سقامي في تقلب مقلتيكا

سَقامي في تَقَلُّب مُقلَتَيكا

وَبُرئي في رُضابِ ثَنِيَّتيكا

وَحُسنُ مَحاسِن الدُّنيا جَميعاً

يَلوحُ لِناظِري في وَجنَتَيكا

إِذا عَذَّبتني فَجَعَلتَ حَظّي

بِأَنّي قَد أَموتُ فَما عَلَيكا

وَدَعني لا يَهُمُّكَ ما بِجِسمي

وَلا أَشكو الهَوى أَبَداً إِلَيكا