ليت شعري عن أملح الناس دلا

لَيتَ شِعري عَن أَملَحِ النَّاسِ دَلا

أَمُقيمٌ لَنا عَلى العَهدِ أَم لا

زَعَموا أَن مَن تَشاغَلَ بِاللَّذا

تِ عَمَّن يُحِبُّهُ يَتَسَلَّى

كَذَبوا وَالَّذي تُساقُ لَهُ البُدنُ

وَمَن لاذَ بِالطَّوافِ وَصَلَّى

لرسيسُ الهَوَى أَحَرُّ مِن الجَم

رِ عَلى قَلبِ عاشِق يَتَقَلَّى