لي حبيب تفرع الحسن فيه

لي حَبيبٌ تَفَرَّعَ الحُسنُ فيهِ

لَيسَ فيهَ لا وَلا فيهِ ليتُ

أَنا أَفديهِ مِن حَبيبٍ لَهُ الفَض

لُ عَلى مَن أَرى وَمَن قَد رَأَيتُ

طالَ ما كُنتُ سالِكاً سُبُلَ الحُبْ

بِ بِجُهدي وَطالَ ما قَد سَعيتُ

في اِرتِيادي لِمَن يَليقُ بِهِ العِش

قُ فَلَمّا اِنتَهى إِلَيهِ اِنتَهَيتُ