يا جمال الدنيا ويا زينة الدين

يا جَمالَ الدُّنيا وَيا زينَة الدِّي

نِ وَيا عِصمَةَ التُّقى وَالرَّشادِ

ما رَأَينا سِواكَ مُنذُ عَرَفنا النَّا

سَ بَدرا أَو في عَلى الأَعوادِ

أُشهِدُ اللَّهَ أَنَّ وَجهَكَ يَومَ ال

عيدِ عيدٌ لَنا مِنَ الأَعيادِ