أقلني عثاري واحتسبها صنيعة

أَقِلني عِثاري وَاِحتَسِبها صَنيعَةً
يَكونُ بِرُحماها لَكَ اللَهُ جازِيا
كَفى حزناً أَن لَستَ تَرضى وَلا أَرى
فَتىً راضِياً عَنّي وَلا اللَهَ راضِيا
وَلَستُ أُرَجّي بَعدَ سَبعينَ حِجَّةً
حَياةً وَقَد لاقَيتُ فيها الدَواهِيا
وَلا بُدَّ أَن أَلقى الرَدى مِن مُصَمِّمٍ
فَكَم يَتَوَقّى مَن تَخَطّى الأَفاعِيا