سامحت كتبك في القطيعة عالماً

سامَحتُ كُتبَكَ في القَطيعَةِ عالماً

أَنَّ الصَحيفَةَ أَعوَزَت من حامِلِ

وَعَذَرتُ طَيفَكَ في الجَفاءِ لِأَنَّه

يَسري فَيُصبِحُ دونَنا بِمَراحِلِ