صلاح الدين يا خير البرايا

صَلاحَ الدينِ يا خَيرَ البَرايا

وَمَن قَد عَمَّ بِالفَضلِ الرَعايا

سَمِعتُ بِأَنَّ مُحيي الدينِ يَغشى الـ

ـوَغى وَالحَربُ ضارِيَةُ المَنايا

فَلا تَشهَد بِصَفعانٍ قِتالاً

فَقَوسُ الندفِ لا تُصمي الرَمايا