غزالك بالوعساء من أرض وجرة

غَزالُكَ بِالوَعساءِ مِن أَرضِ وَجرَةٍ

يصيفُ وَيَشتو مِن وَراءِ الخَوَرنَقِ

تَناءَت بِهِ عَن قانِصِ الأُنسِ دارُهُ

فَكَيفَ يُرَجّيهِ مُقيمٌ بِجِلَّقِ