وراحل سرت في صحب أؤمله

وَراحِلٍ سِرتُ في صَحبٍ أُؤَمِّلُهُ

تَبارَكَ اللَهُ ما أَشقى المَساكينا

جِئنا إِلى بابِهِ لاجينَ نَسأَلُهُ

فَلَيتَنا عاقَنا مَوتٌ وَلا جينا

لاجينَ نَسأَلُ مَيتاً لا حَراكَ بِهِ

مِثلَ النَصارى إِلى الأَصنامِ لاجينا