ولي صاحب يغشى الوغى وهو فارس

إِسمَع وَقاكَ إِلهي ما تُحاذِرُهُ

فَخَيرُ ما وَقِيَ الإِنسانُ ما حَذِرا

مَضروبُ أَوَّلِهِ في نِصفِ آخِرِهِ

جَذرٌ لِأَوسَطِهِ إِن حاسِبٌ نَظَرا