يعدو الرياض الحيا والأرض مجدبة

يَعدو الرِياضَ الحَيا وَالأَرضُ مُجدِبَةٌ

رِزقاً وَفي البَحرِ ذَيلُ السُحبِ مَسحوبُ

فَلا لِعَجزٍ تَعَدّى تِلكَ نائِلُهُ

وَلا لِحِرصٍ سَقَت تِلكَ الشَآبيبُ

وَالرِزقُ يَأتي وَإِن لَم يَسعَ صاحِبُهُ

حَتماً وَلكِن شَقاءُ المَرءِ مَكتوبُ