أحب بلاد الله لي بعد طيبة

أَحَبُّ بِلادِ اللَهِ لي بَعدَ طَيبَةٍ

وَمَكَّةَ وَالأَقصى مَدينَةُ بَغدانِ

وَما لِيَ لا أَهوى السَلامَ وَلي بِها

إِمامُ هُدىً ديني وَعَقدي وَإيماني

وَقَد سَكَنَتها مِن بُنَيّاتِ فارِسٍ

لَطيفَةُ إيماءٍ مَريضَةُ أَجفانِ

تُحَيّي فَتُحيي مَن أَماتَت بِلَحظِها

فَجاءَت بِحُسنى بعدَ حُسنٍ وَإِحسانِ