إني عجبت لصب من محاسنه

إِنّي عَجِبتُ لِصَبٍّ مِن مَحاسِنِهِ

تَختالُ ما بَينَ أَزهارٍ وَبُستانِ

فَقُلتُ لا تَعجِبي مِمَّن تَرَينَ فَقَد

أَبصَرتِ نَفسَكَ في مِرآةِ إِنسانِ