إن الغنى لله منا كما

إن الغنى لله منا كما

منه أنا الفقر الذي يُعرفُ

إذ قد تسمى الله في خلقه

بما سمعتم وهو المنصفُ

فكلُّ من يسأل عن حاله

فإنه هو إن تكن تُنصف