الحمد لله بأسمائه

الحمد لله بأسمائه

الظاهر الباطن عن خلقهِ

في خلقه فكلهم عينه

لذاك أجراه على وفقه

نحيى به أعضاء إنسانها

وهو لنا كالمسك في حقه

تشبيهه الرؤية لا عينه

كالشمسِ أو كالبدر في أفقه

من فهم المر الذي قلته

صير عين الغرب في شرقه