الخلف تحسن في الإيعاد صورته

الخلف تحسن في الإيعاد صورته

كقُبحها عند وعد الجودِ والكرمِ

إنَّ الكريمَ الذي يسقى الدواء لما

فيه من الكُرهِ كي يبرى من الأَلَمِ

وهي الحدود التي جاء الرسولُ بها

دنيا وآخرة لكلِّ ذي سَقَم

فلا يهولك ما يلقاه من غُصَصٍ

وإنْ تألم فالعقبى إلى نعم