الناس في لبس من الخلق الجديد

الناس في لَبسٍ من الخَلقِ الجديدِ

لكونه يفعل فيهم ما يريد

فما يرى الأمر كما يعلمه

يشهده بعينه الخلق الجديد

في الزمن الفردِ الذي أثبته

لطالب البرهان بالفكر السديد

ما نظرتْ عقولنا في مُشكلٍ

أشكلَ من هذا ولا ركن شديد

يأوي إليه فكره مستنداً

ممكناً فيه فعنه ما يحيد