تاه الفؤاد بذكر الله وابتهجا

تاه الفؤادُ بذكر الله وابتهجا

ولاحَ صبحُ الهدَى للعبد وابتلجا

وأسرجَ الله من أنوار حكمتِه

ومن معارفِه في قلبه سُرُجا

فظلَّ يفتحُ من أبوابِ رحمته

على خليقتِه ما كان قد رتجا