ضاق صدري لما أتى

ضاق صدري لما أتى

لوجودي به القضا

ضقتُ ذرعاً بموجودي

بعد ما كنت في فضا

ضرري لم يكن سوى

عفوه حين غمضا

ضرّني ما به أتى

من حديثٍ وأمرضا

ضررٌ قوله عفا

رحمةً بي عما مضى

ضمني ضمةً فما

قلتُ هذا إلا مضى

ضدَّ ذا لو رأيته

كنت في الحالِ مُعرضا

ضاربٌ البابِ جاهل

يطلبُ العفوَ والرضى

ضربَ النحلَ مُخبراً

عنه فينا بما قضى

ضربَ العلمُ خيمتَه

ساعةً ثم قوّضا