لله قوم بقعر البحر منزلهم

لله قومٌ بقعر البحرِ منزلُهم

فمن يراهم يقول الشخصُ مكبوتُ

وإنه في نعيم لا يزايله

لأنه عابدٌ بالأصل مسبوتُ

رآه شيخٌ صدوقٌ من مشايخنا

فقال مسكنكم فقال تكريتُ