وليت أمور الخلق إذ صرت واحدا

وَلَيتَ أمورَ الخلقِ إذ صرت واحداً

عزيزاً ولا فخر لديَّ ولا زهو

تركتُ وجودَ الشفعِ يلزم بابه

فغيبتُنا توٌ وحضرتُنا توّ