يا صاحب الأذن إن الأذن ناداكا

يا صاحبَ الأذن إنّ الأذن ناداكا

دَع الخطاب إذا الرحمنُ ناجاكا

فإنْ دعيت الذي يلقيه من حكم

عليك كانت لك الأسرار أفلاكا

وإنْ تصاممتَ عن إدراك ما نثرت

لديك كانت لك الأكوان أشراكا