أوحدني الدهر ولي هرة

أوحَدني الدَّهرُ ولي هِرَّةٌ

تُؤنِسُني مَعْ طولِ أفكاري

تُرى كلينا شاكياً حالهُ

أشكو وَتشكو قِلّةَ الفارِ