صناعتي باللطف لا بالقوى

صِناعَتي باللّطفِ لا بالقوى

وَسَقطتي لا يُرج فيها دوا

أدركتُ غاياتِ العُلا صاعداً

شأني عَجَباً واستوى

خفّةُ جسمِ طارَ منْ لَطفه

سُبحانَ مَن يُمسكني في الهوا