فكان فريدا في الزمان مقدما

فكانَ فريداً في الزَّمان مقدَّماً

عَلَيْهم وكلٌّ بالنتيجة بالي

مطاع أطاعَ الله سَراً وجهرةً

فألبَسَهُ ثَوْبي حَياً وَجَلال

وَشَرَّفَهُ بالأَشرف الملْك صاحباً

كما يَكْتسي بدر الدجى بِكمال