قلت للأسقف يوما

قُلتُ للأسقفِ يَوماً

والورى تفهم قَصْدي

ما الذي أنكرتَ من بخْلك

إذ أُخلصُ ودِّي

خفْتَ أنْ يَسْلَمَ عندي

وَهْوَ ما يَسْلَمُ عنْدي