لتشكرني النجوم السبع فيك أيا

لِتَشْكُرَنّي النجومُ السّبْعُ فيكَ أَيا

مَنْ ستقلَّ لَهُ الأفلاكُ في التُّحَفِ

وكيفَ تجحدُني فَضلي النجومُ وقد

سَيّرتُها عامَ تقويمي إلى الشّرَف