ولي أب يجهل قدري ولو

ولي أَبٌ يجهَلُ قَدري وَلو

كُنتُ أجلَّ النّاسِ في العلمِ

يَلومُني إذ لَسْتُ شِبهاً لهُ

وَيَحمِلُ الأَمر على الظلمِ

وكيفَ أَغدو شِبْهَهُ والورى

يَقولُ لي إنَّ أَبي أُمَّي