أفوض أسبابي إلى الله كلها

أفوض أسبابي إلى اللَه كلها

وأقنع بالمقدور فيها وأرتضي

وأسمع بالتفويض حتى إذا انتهى

ضميري إلى ما بيننا لم أفوض

وباللَه لو خيرت بينك غادراً

وبين كلا الملكين تخيير مقتض

رضيتك حظاً منهما غير أنني

بهذا الذي ترضاه لي غير مرتض