أيا أملي هل في وفائك مطمع

أيا أملي هل في وفائك مطمعٌ

فأطلبه أم قد تناهت أواخره

فإن يك ما قد خفت حقاً لا تعد

فلن يستوي موفي الفؤاد وعاذره

وإلا فلا تعتب علي فإنه

إذا ظن قلب المرء ساءت خواطره