سأكفيك نفسي لا كفاية غادر

سأكفيك نفسي لا كفاية غادرٍ

ولا سامعاً عذلاً ولا متعتبا

ولكن يأساً لم ير الناس مثله

وصبراً على مر المقادير منصبا

وفي دون ما بلغته بل رأيته

بلاغ ولكن لا أرى عنك مذهبا