مني علي براحة من مهجة

مُنّي عَلَيَّ بِراحَةٍ مِن مُهجَةٍ

فَالمَوتُ أَيسَرُ مِن عَذابٍ داِئمِ

ما لي سِوى الزَمَنِ المعلّق بِالمُنى

نَفسٌ تَرَدَّدُ في الفُؤادِ الهائِمِ

مَلَكَت فُؤادي وَهيَ أَعنَفُ مالِكٍ

وَتَحَكَّمَت وَالحُبُّ أَجوَرُ حاكِمِ

مَرسومَةٌ بِالحُسنِ لَكِن فِعلُها

سَمِجٌ كَذا فِعلُ المَليكِ الظالِمِ