ودعته حين لا تودعه

وَدَّعتُهُ حينَ لا تُوَدِّعُهُ

روحي وَلِكِنَّها تَسيرُ مَعَه

ثُمَّ اِفتَرَقنا وَفي القُلوبِ لَنا

ضيقُ مكانٍ وَفي الدُموعِ سَعَه