ولي صاحب ما كنت أهوى اقترابه

وَلي صاحِبٌ ما كُنتُ أَهوى اِقتِرابَهُ

فَلَمّا اِلتَقَينا كانَ أَكرَمَ صاحِبِ

يَعِزُّ عَلَينا أَن يُفارقَ بَعدَما

تَمَنَّيتُ دَهراً أَن يَكونَ مُجانِبي