أذكر مولانا ولم ينس عبده

أذَكّرُ مَولانا ولمْ ينْسَ عبْدَهُ

على مطْلبٍ يُحْظي بما شِئْتُ عندَهُ

وأرغَبُ من عُلياهُ تتْميمَ نعْمَةٍ

تُنيلُ مُنَى الرّاجي وتسْعِفُ قصْدَهُ

بأن يوقفَ المملوكَ يومَ سَلامِهِ

بقبّتهِ في شمْلِ منْ أمَّ رِفْدَهُ

ليَبْقَى وإن عزّ اللِقاءُ بنَظْرَةٍ

يجَدِّدُ بالذّاتِ الكَريمةِ عهْدَهُ