أحبابنا خلفتموني لقى

أَحبابَنا خَلَفتُموني لَقىً

في الدار صَبّاً كادَ أَن يَهلِكا

لا تَشتَكي المَحلَ ربوعٌ لَكُم

فَإِنَّني اِستغرَقتُها بِالبكا