ولم أنس لما زارني البدر ليلة

وَلَم أَنسَ لما زارَني البَدرُ لَيلَةً

عَلى خُلَسٍ بِالرَغم من عاذِل أَعمى

فَبتُّ أضمُّ الغصنَ منه مهفهَفاً

وَأَرشُفُ لما زارَ في اللَيلة الظَلما