تقول لي وهي غضبى من تدللها

تَقولُ لي وهيَ غَضْبَى من تدلّلها

وقد دعتني لشيءٍ ربَّما كانَا

إنْ لمْ تنكني نيكَ المرء زوجتهُ

فلا تلمْني إِذا أَصبحْتَ قَرنانَا

كأَنَّ أَيركَ شمعٌ في رَخاوَتهِ

فكلَّما عَرَكَتْهُ رَاحتي لانَا