سيدي والذي يقيك ومن السوء

سيدي والذي يقيك ومن السو

ء يميناً من أوكد الأيمان

لا جحدت النعمى لأكفر إحسا

نك عندي يا دائم الإحسان

أنا في نزهةٍ من العيش في ظل

ك طول الحياة كالبستان

ذاتِ زهرٍ فيه البنفسج والنر

جس معه شقائق النعمان

جالسٌ في تبظرمٍ ترك الحا

سد يقلى بعر آسته بوراني