وذي همة في حضيض الكنيف

وذي همةٍ في حضيض الكنيف

وقرنين في فلك المشتري

دخلت عليه انتصاف النهار

على غفلة حين لم يشعر

وبين يديه رغيفان مع

سكرجة كان فيها مري

فلما قعدت فسا فسوةً

فلم تخط عصفتها منخري

وأقبل يضرط في إثرها

فقلت أقوم وإلا خري