وقينة كل من يعاشرها

وقينةٍ كلُّ من يعاشرها

مغتبطُ بالسماع مسرورً

مبرودة الريق بعد هجعتها

وجوفها في الفراش محرور

كأن تنورها الشديد حتى

بقرب عهد الشباب مسجور

تشم ريح استها الزناة كما

تشم ريح اللحم السنانير

فجوفها قربةٌ وفي حرها

خندق بول وبظرها سور