قل للأساة أسأتم في علاجكم

قُل للأساةِ أسأتُمْ في علاجِكُمُ

فمُمْرِضي من ضَنى جسمي هو الآسي

ولو وَجَدتُ مزَاجَ القلب معتدلاً

ببرد أنفاسها في حرّ أنْفاسي

للّه ما رُضْتُ منها بالخضوع وما

ألامنيهِ لقلبي إلّا قلبِيَ القاسي

خَدَعْتُ قِرْنَ الهوى حتَّى فتكت به

باللّه قل هل بخدع القِرْنِ من باسِ