ورب صبح رقبناه وقد طلعت

وَرُبَّ صُبْحٍ رَقَبْنَاهُ وقد طَلَعَتْ

بَقِيّةُ البَدْر في أُولى بَشَائِرِهِ

كَأَنَّما أدهمُ الظلماءِ حينَ نَجا

مِن أشهَبِ الصُّبحِ ألْقَى نَعْلَ حافِرِهِ