إيها لصائل حليها ولثامها

إيهاً لصائلِ حَلْيها ولِثامها

هذَا يُعَانقها وذاكَ يُقَبِّلُ

ولقد يُجِيشُ الشَّوْقُ راكد عَبْرَتي

فكأنَّه لَهَبٌ وجَفْني مِرْجَلُ

نَجْدِيَّةٌ وَافَاك من لحظاتها

نظرٌ بسفحِ دم القلوبِ موكَّلٌ