ومهفهف لما رآني ناظرا

ومهفهفٍ لما رآنيَ ناظراً

منه إلى وجهٍ كضوءِ صباحِ

أَهْوَى لمبسمه البنانَ مُسَلِّماً

فكأَنما أَوْمَى لقَطْفِ أَقَاح