برئت إلى الطنبور مما جنيته

برئتُ إلى الطنبورِ مما جنيتهُ

عليهِ وان أذنب فمنهُ التعمُّدُ

وهل كنت الا كالخليّ من الهوى

أصابَ حمامَ الأيكِ وهو يُغرّدُ