كنت غصنا بين الرياض رطيبا

كنتُ غُصناً بينَ الرياضِ رطيبا

مائِسَ العِطفِ من غِناء الحَمَامِ

صِرتُ أحكي عِداك في الذل إذ صر

تُ برغمِي أداسُ بالأقدام