عيني جنت في فؤادي لوعة الفكر

عيني جنت في فؤادي لوعة الفكر

فأرسل الدمع مقتصاً من البصر

فكيف تبصر فعل الدمع منتصفاً

منها بإغراقها في دمعها الدرر

لم ألقها قبل إبصاري فأعرفها

وأخر العهد منها ساعة النظر